أعلنت مؤسسة سيمبيان اليوم عن طرح نظام التشغيل الشهير الخاص بالهواتف الجوالة "سيمبيان" مجانا أمام جميع المستخدمين، بحيث أصبح بمقدور أي مستخدم تحميل الكود الخاص بهذا النظام، والتعديل عليه، أو تطوير بعذ الأجزاء منه.ويأتي هذا الإجراء بعد أن أعلنت المؤسسة عن نيتها طرح نظام سيمبيان مجانا أمام جميع المستخدمين منذ العام 2008، إلا أن خطوتها اقتصرت في البداية على المطورين والمشتركين في خدمات هذه المؤسسة، أما اليوم فقد فتحت المؤسسة الباب أمام أي مستخدم يريد تحميل الكود البرمجي لنظام التشغيل وتجربته، وذلك عبر الموقع الرسمي له والمتوفر في هذه الوصلة.
أما الهدف من هذه الخطوة فهو جذب المطورين لتصميم برامج جديدة لنظام التشغيل هذا، لا سيما مع التراجع النسبي في عدد التطبيقات التي تستهدف نظام التشغيل سيمبيان، وذلك مع توجه بعض المطورين إلى أنظمة التشغيل الأحدث التي دخلت عالم الهواتف الجوالة مثل آي فون من آبل ونظام آندرويد من غوغل.
وكانت شركة نوكيا قد اشترت نظام التشغيل سيمبيان الذي يرتكز إلى بنية لينوكس في العام 2008، ثم ساهمت لاحقا في تحويل مؤسسة سيمبيان إلى مؤسسة غير ربحية، لتحويل أنظمتها لاحقا إلى فئة المصادر المفتوحة.
يشار إلى أن نظام سيمبيان هو الأكثر استخداما في الهواتف المحمولة في العالم، إذ يقدر عدد الهواتف الذي تستخدمه حالياً بـ 330 مليون هاتف محمول.
استمرت حصة إنترنت إكسبلورر بالتراجع عالميا لصالح متصفح كروم الذي طرحته
غوغل منذ عام واحد فقط، على الرغم من تقديم مايكروسوفت للإصدار الثامن من
المتصفح مع كمبيوترات ويندوز 7.
أما السبب الرئيسي لتراجع حصة إنترنت إكسبلورر فهو امتداد نفوذ مصتفح
كروم، ليوقف تقدم فايرفوكس في الاستحواذ على حصة أكبر من السوق، فمعدل
زيادة حصة متصفح شركة موزيلا بين شهر مارس 2009 ويناير 2010 كان 1.13%،
بينما ازدادت حصة متصفح كروم في الفترة ذاتها 3.60%، وهي أكبر نسبة زيادة
بين المتصفحات المنافسة.
وكان أكبر تدهور في الحصة العالمية من نصيب إنترنت إكسبلورر الذي تراجعت
حصته من 68.46% إلى 62.12% بين شهري مارس من العام الماضي ويناير الحالي،
أي أن النسبة المئوية لتراجع حصة مايكروسوفت هي 6.34%. ولكن على الرغم من
هذا التراجع تبقى حصة إنترنت إكسبلورر هي الأكبر عالميا، وتزيد على أقرب
المنافسين فايرفوكس بنسبة 38%.
وقد جاء هذا التراجع في حصة إنترنت إكسبلورر على الرغم مما يفترض أن يكون
دفعة قوية لمتصفح الإنترنت، وهو تزايد مبيعات كمبيوترات ويندوز 7 خلال
الأشهر الثلاثة الماضية، وهي التي يعمل فيها متصفح مايكروسوفت بشكل
افتراضي. فقد كانت مايكروسوفت قد أعلنت الأسبوع الماضي بيع 60 مليون
ترخيص لويندوز 7.
ارتفعت حصة متصفحات سفاري وأبرا وأبرا المخصص للهواتف الجوالة بشكل طفيف،
فقد ازدادت حصة سفاري بنسبة 0.90%، وازدادت حصة متصفح أوبرا بنسبة 0.26%،
أما حصة أوبرا المخصص للهواتف الجوالة فارتفعت بنسبة 0.36%، وذلك دليل
على ارتفاع نسبة متصفحي الإنترنت عبر الهواتف الجوالة خلال الأشهر العشرة
الماضية. أما حصة متصفحات الإنترنت الأخرى مجتمعة فقد ارتفعت بنسبة ضئيلة
جدا لا تتجاوز 0.07%.
أكد مبرمجوا فيس بوك عملهم على مترجم جديد تحت إسم HipHop خاص بلغة PHP يقدم تحسنا في الأداء يصل إلى 50% من النسخة الحالية من PHP.
المترجم الجديد الذي تم تطويره بشكل كلي داخل فيس بوك يحاول الجمع بين سهولة PHP وسرعة وخفة C حيث يقدم
فكرة JIT Compiler التي تعمل على تجهيز جزء من الشفرة إلى شفرة جاهزة للتنفيذ بحيث لاتعود هناك الحاجة إلى إعادة ترجمتها في كل مرة تطلب هذه الشفرة.
هذا المترجم سيفيد كثيراً لغة PHP والتي تعتمد ماكينة عملها الداخلية على تفسير كل صفحة تطلبها مرارا وتكرارا ممايؤثر على سرعة تعامل المواقع الضخمة التي تعمل بلغة PHP.
فيس بوك يعتزم أن يقوم بإطلاق المترجم الجديد بشكل مفتوح المصدر وتحت رخصة PHP من أجل أن يتمكن مجتمع المطورين من العمل على هذا المترجم وتحسينه لتقديم أداء أفضل
إستغرق متصفح إكسبلورر بعض الوقت لكن وطبقا لإحصائيات Net Applications الأخيرة لشهر يناير فقد أصبح إكسبلورر 8 هو ملك سوق التصفح بنسبة تصل إلى 25.6% من إجمالي سوق الإستخدام (فايرفوكس يمتلك حوالي 24%) وبهذا يصبح إكسبلورر 8 هو المتصفح رقم واحدة من ناحية الإستخدام.
بالطبع مايكروسوفت لم تترك هذه الفرصة
ونشرت تدوينة بسيطة على موقعها تشير فيه إلى الإحصائية وكيف أن ثقة المستخدم هي التي دفعت إكسبلورر 8 إلى المركز الأول وطبعا بشكل عام مازالت متصفحات إكسبلورر من 6 وحتى 8 هي التي تشكل أغلب سوق التصفح.
قامت جوجل بإضافة تحسين طفيف على طريقة التعامل مع كلمات البحث العربية، فكما يبدو فقد لاحظت جوجل ان الكثيرين من العرب يخطئون في كتابة الكثير من الكلمات وينسون إضافة المسافات بين الكلمات لذلك فقد أصبح محرك جوجل يفهم اماكن الأخطاء ويقوم بتصحيحها ليقدم النتائج الصحيحة.
جيف بيزوس رئيس آمازون
يشكل جهاز آبل الأخيرة خطرا على سوق آمازون وجهاز كندل، فجهاز آبل يقدم تصميما أفضل من الكندل واما المواصفات فهي ممتازة مقارنة بالسعر التي قامت آبل بتقديمه لذلك كان على آمازون التحرك بسرعة وأول هذه الخطوات كانت صفقة شراء شركة تتشكو (Touchco).
شركة تتشكو المكونة من 6 أشخاص تعمل على تقديم شاشات لمس مثل تلك التي تشاهدونها على الآي فون ولكن بقدرة أفضل، ففريق تتشكو يدعي أن الشاشات التي ينتجونها قادرة على تحسس أكثر من أداة إدخال مثل الأصابع والأقلام وغيرها بالإضافة إلى أن شاشاتهم قادرة على التعامل مع عدد لانهائي من نقاط اللمس (بمعنى أنك تستطيع أن تستخدم أكثر من إصبع في التعامل مع هذه الشاشات).
فريق تتشكو إتجه إلى ولاية كاليفورنيا حيث يعمل فريق كندل ربما لبدأ العمل على النسخة الجديدة من كندل في أسرع وقت ولعلنا نشاهد إعلانا من آمازون قبل صدور النسخة الآولى من آي باد في شهر مارس.
إذا هل ستتخلى آمازون عن تقنية الحبر الإلكتروني E-Ink؟ لأن هذه الأخيرة أفضل بكثير خصوصا في القراءة الطويلة بعكس شاشة الآي فون – آي باد التي تشع امام عينيك وتجعل القراءة لمدة طويلة أمرا منهكا للعين، او ربما ستقدم آمازون شاشات E-Ink ملونة؟ من يدري.